منتديات المبدعين العرب
اهلا بك معانا اتفضل بالتسجيل لتسفيد وتفيد اخوانك معانا وشكرا و اهلا بك زائر
منتديات المبدعين العرب
اهلا بك معانا اتفضل بالتسجيل لتسفيد وتفيد اخوانك معانا وشكرا و اهلا بك زائر
منتديات المبدعين العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات المبدعين العرب

ام عليكم و رحمة الله وبركاته ... اهلا و مرحبا بكم فى منتديات المبدعين العرب و نتشرف بتسجيلكم من اجل تشجيع الاعضاء و الادمن على نشر الموضيع اكثر | من اشهر المنتديات المتخصصة فى منتديات المبدعين العرب تعليمية, دعم, ارشفة, هاكات, استايلات, رياضة, عصر ومجتم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
فضل السنن والنوافل 734991492فضل السنن والنوافل 331937778
كل ما يوجد فى المنتدى مجانى ولن نخفى رابط عن احد تم انشاء هذا المنتدى لتعم الفائدة ولا ننتظر الا ارضاء اللة عز وجل
آللهم أحفظ مصر أهلها آللهم أحفظهم بحفظك
هل تمتلك حساب ؟ تسجيل
Cool Purple
    Outer Glow Pointer
التسجيل السريع
سجلاتنا تفيد بانك غير مسجل .. يرجى التسجيل..
اسم العضو
البريد الالكتروني كلمة السر
ملاحظة
كلمة السـر يجـب أن تتكـــون مـن حـروف وأرقــام.
يوم شهر عام
هل أنت موافق على قوانين المنتدى؟

 

 فضل السنن والنوافل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مصطفي رمضان
مشرف عام
مشرف عام



عدد المساهمات : 374
تاريخ التسجيل : 17/06/2013
العمر : 24

فضل السنن والنوافل Empty
مُساهمةموضوع: فضل السنن والنوافل   فضل السنن والنوافل Icon_minitimeالجمعة يوليو 19, 2013 8:28 am


الحمد لله رب العالمين شرع لنا ديناً قويماً وهدانا صراطاً مستقيماً ونصلي ونسلم على من كان فضل الله عليه وعلينا عظيماً



أما بعد :



إن التزود بالنوافل بعد أداء الفرائض من أهم الأسباب الجالبة لمحبة الله تعالى لعبده كما في الحديث القدسي :



(( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلى عبدي بشيء أحب إلى مما افترضته عليه ولا يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها ، ولئن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ))



ومن هذا أحبتي علينا أن نأتي من النوافل والتطوعات مايتسع له نشاطنا وتنشط له أنفسنا أناء الليل وأطراف النهار



وذلك إن الإكثار منها يقرب العبد إلى ربه ويُكسبه حبه ورضاه عنه .. ..فالنفس إن لم نشغلها بالطاعة شغلتنا بالمعصية.



قال تعالى : { ومن تطوع خيراً فإن الله شاكر عليم } البقرة- 158



ومعنى {تطوع خيراً} فعل غير المفترض عليه من صلاة وصدقة وصوم وحج وغير ذلك من أنواع التطوعات



وقوله تعالى : { فإن الله شاكر عليم} معناها : أنه سبحانه يشكر لعباده فعل الطاعة فيثيبهم على القليل بالكثير .



ولكي نحفز النفس وتعلو همتها للقيام بالنوافل والتطوعات لنفوز بمحبة الله علينا بالتالي:





أولاً : معرفة فضائل النوافل والتطوعات ومنها :



أ- تحصيل محبة الله كما هو أساس حديثنا وأي ثواب وفضل وحافز أعظم من محبة الله



الله أكبر أحبتي بتقربنا إلى الله بالنوافل نمشي على الأرض وبين الناس والله من فوق سبع سموات يحبنا كل خير إلينا نازل وكل شر عنا مندفع .



ب- تحصيل العبد لمعية الله فيكون الله معه في كل جوارحه حافظاً لها فلا يبدر منها إلا مايرضي الله ..



العين لاتنظر إلا لما يرضى واللسان لاينطق إلا بما أذن واليد لاتكسب إلا ما أباح والرجل لا تسعى إلا إلى ماشرع



وكثيراً مانشتكي أحبتنا من اقتراف جوارحنا لبعض المعاصي والله قد أرشدنا ودلنا على طريق السلامة ولما نحفظ به جوارحنا وهو كثرة النوافل والتطوعات قال جل من قائل :



((ولا يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها ))



ج- ومن فوائدها أيضاً إجابة الدعاء : (( ولئن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه )) .



د- التقرب إلى الله بالنوافل يجبر به ما يحصل من خلل في الفرائض فقد جاء في الحديث :

<< أول مايحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة المكتوبة فإن اتمها وإلا قال الله تعالى :

انظروا هل لعبدي من تطوع فإن كان له تطوع أكملت منه الفريضة ثم يفعل بسائر الأعمال المفروضة مثل ذلك >>



هـ - زيادة الإيمان فالإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالعصيان فحينما يتقرب العبد إلى الله بالطاعات فإن منسوب الإيمان يزيد لديه .



و- من فضائلها تكفير الخطايا ومحو السيئات فالعبد إذا فعل السيئة ثم أتبعها حسنة فإنها تمحيها بمنة الله



فإذا كان العبد كثير التطوع فإن آلة التنظيف من السيئات وهي النوافل تعمل بإستمرار



فكلما أقترف سيئة عملت بمحوها وإزالتها بل وتعين على عدم فعلها بإيقاظ الإيمان وزيادته قال تعالى : { اتبع السيئة الحسنة تمحها } .



ز- إن من يكثر النوافل فهذا يعني أنه يذكر الله في رخائه ويستعد للقائه بفعلها وبذلك فإن الله يذكره عند الشدائد بالإعانة ويتوفاه وهو عنه راض.



ثانياً : ومما يعين على فعل النوافل قراءة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه والسلف الصالح من حرصهم على السنن والنوافل ليقتدى بهم .



وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم اليل حتى تتفطر قدماه فترحمه عائشة فتقول له ألم يغفر الله ماتقدم من ذنبك وماتأخر فيقول لها أفلا أكون عبداً شكور



وهاهو معاذ عند موته يقول : اللهم إني قد كنت أخافك وأنا اليوم أرجوك إنك لتعلم اني لم أكن أحب الدنيا وطول البقاء فيها لكري الأنهار ولا لغرس الأشجارولكن لظمأ الهواجر ومكابدة الساعات ومزاحمة العلماء بالركب عند حلق الذكر



أرأيتِ ليس يتحسر على الدنيا إلا على الصيام في الأيام شديدة الحر وعلى قيام الليل وحلق الذكر



ثالثاً : معرفة فضائل العبادات كفضل قيام الليل وثواب أهل الصيام وجزاء المتصدقين فإن هذه من أعظم العوامل المحفزة على عملها.



رابعاً : مرافقة ذوو الهمم العالية الصحبة الصالحة التي تعين على كل خير وتحفز عليه وتتواصى معه على البر والتقوى .



خامساً : تذكر الموت وساعة الإحتضار التي يتمنى حينها لو يمهل بعض الوقت ليصلح مافسد ويتقرب إلى الله بالطاعات .



وهذه بعض فضائل العبادات من النوافل والتطوعات :



أولاً : نوافل الصلاة :



أ- السنن المؤكده :



وهي نوافل مؤكدة على المسلم الأتيان بها وهي : السنن الرواتب – الوتر – قيام الليل



السنن الرواتب : وهي اثنتا عشرة ركعة قال صلى الله عليه وسلم : < مامن عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعاً غير الفريضة إلا بنى الله له بيتاً في الجنة >

وتفصيلها هو : ( أربع قبل الظهر وركعتان بعدها – ركعتان بعد المغرب – ركعتان بعد العشاء – ركعتان قبل الفجر )



ومن النوافل المؤكده قيام الليل وهي أحب الصلاة إلى الله بعد الفريضة وعلى قدر تميزكِ في قيام الليل على قدر حب الله لكِ وهي سبب لدخول الجنة بسلام



قال صلى الله عليه وسلم : < أيها الناس أفشوا السلام وأطعموا الطعام وصِلُوا الأرحام وصَلُّوا بالليل والناس نيام تدخلوا الجنة بسلام > رواه الترمذي وقال حسن صحيح .



وقيام الليل صفة من صفات عباد الرحمن الذين قال الله فيهم : { والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً } الفرقان – 64



يبيتون لربهم ساجدين وقائمين فكيف تبيتين أنتِ وكيف تقضين ليلكِ ؟



كثير من المسلمين مع الأسف يسهرون الليل إما على اللهو واللعب أو على مشاهدة الأفلام الهابطة والمسلسلات التي تحمل أفكاراً مسمومة أو على المزاح والضحكِ وقيل وقال



يفعلون ذلك في وقت ينزل فيه الرب جل جلاله وهو يقول ( من يدعوني ؟ فاستجيب له من يسألني ؟ فأعطيه ؟ من يستغفرني ؟ فاغفر له حتى يضيء الفجر ) متفق عليه



وإذا ما أوشك آذان الفجر ذهبوا أولئك اللاهون إلى مضاجعهم فيجاهدون أنفسهم في المعصية واللهو ولا يجاهدونها في طاعة الله سبحانه .



ومن السنن المؤكده الوتر قال النبي صلى الله عليه وسلم : < اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وتراً > ولم يكن يتركها النبي في حضر ولا سفر



وإذا أوتر الإنسان من أول الليل ثم تيسر له لقيام فإنه يصلي ماتيسر له ولا يعيد الوتر



وأقل الوتر ركعة وأكثره إحدى عشر ركعة كم كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل فلم يكن يزيد في رمضان ولا في غيرة عن إحدى عشر ركعة .



سنة الضحى : والصواب أن المحافظه عليها سنة مؤكده وهي مشروعة في الحضر والسفر ومن فضائله قوله صلى الله عليه وسلم :



< يصبح على كل سلامي من الناس صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس : فكل تسبيحة صدقة وكل تحميدة صدقة وكل تهليلة صدقة وكل تكبيرة صدقة وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن المنكر صدقة ويجزىء من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى > رواه مسلم وأبو داود



فهي تجزئ عن ثلاثمائة وستين صدقة وهي صلاة الأوابين



ويستحب فعلها عند اشتداد حرارة الشمس لما جاء في قوله صلى الله عليه وسلم : < صلاة الأوابين حين ترمض الفصال ( أي حين تحمي الرمضاء فتبرك الفصال من شدة الحر )

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصليها ثمان ركعات



ووقتها: بعد طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح إلى قبيل الزوال .



ب- النوافل المطلقة :

1- بين كل أذانين صلاة كما ورد في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم. أي بين كل أذان وإقامة .

2- أربع قبل العصر قال صلى الله عليه وسلم : < رحم الله امرأ صلى قبل العصر أربعاً > رواه الترمذي بإسناد صحيح .

3- ركعتان قبل المغرب لقوله صلى الله عليه وسلم : < صلوا قبل المغرب قال في الثالثة لمن شاء > رواه البخاري .



نوافل ذوات الأسباب : وهي نوافل تفعل إذا وجدت أسبابها مثل :

تحية المسجد لمن دخله وأراد الجلوس فيه وسنة الوضوء وصلاة الكسوف وركعتي الطواف وهذه للمعلومية تفعل حتى ولو كان الوقت وقت نهي .



ثانياً : نوافل الصيام :



أ- صيام ستاً من شوال :

لقوله صلى الله عليه وسلم : < من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر> أخرجه مسلم



قال العلماء الحسنة بعشر أمثالها فيكون رمضان بعشرة شهور والأيام الستة بشهرين



ب- صيام ثلاثة أيام من كل شهر :



للحديث الذي رواه عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما وفيه : < ... وصم ثلاثة أيام فإن الحسنة بعشر أمثالها وذلك مثل صيام الدهر > متفق عليه

أي أن كل يوم عن عشرة أيام وبذلك يكون المجموع للأيام الثلاثة ثلاثون يوماً

ولا بأس أن تكون متفرقة لكن يستحب أن تكون البيض وهي الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر .



ج- صيام الأثنين والخميس : الذي ترفع فيهما الأعمال إلى تعالى

فعن عائشة رضي الله عنها قالت : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتحر صوم الإثنين والخميس ) رواه الترمذي .



د- صيام يوم عرفة ويوم عاشوراء :

فعن أبي قتادة رضي الله عنه قال سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم عرفة قال : يكفر السنة الماضية والباقية >

وسُئل عن صيام يوم عاشوراء فقال < يكفر السنة الماضية > رواة مسلم .

وقد كان اليهود يصومون يوم عاشوراء فأمر النبي بمخالفتهم وذلك بأن يصام العاشر

ويوماً قبله أو بعده .



هـ- كما يسن الأكثار من صيام الأيام في شعبان لقول عائشة رضي الله عنها : ( ما رأيته أكثر صياماً منه في شعبان ) أخرجه البخاري .

وكذلك الإكثار من الصيام في شهر الله المحرم لحديث : < أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم > رواه مسلم .



ومن الصيام المشروع صيام سيدنا داود وهو صيام يوم وأفطار يوم .



الصدقة :



بعض الناس يجمع المال ويقول : أؤمن مستقبلي يعني مستقبله الدنيوي وهو لايدري هل يعيش ليتمتع بهذا المال أو يموت ويتركه لغيره

لكنه لايفكر في تأمين مستقبله الأخروي بأن يقدم من ماله مايجده مدخراً بأضعاف مضاعفة وهو أحوج مايكون إليه



ويظن أن صدقته تنقص من ماله والصدقة بمنة الله لاتنقص المال بل تزيده قال صلى الله عليه وسلم : < مانقصت صدقة من مال >

بل إنه ليس لنا من مالنا إلا ما تصدقنا به قال صلى الله عليه وسلم : < أيكم مال وارثه احب إليه من ماله ؟ قالوا : يارسول الله مامنا أحد إلا ماله أحب إليه .قال : < فإن ماله ماقدم ومال وارثه ما أخر > رواه البخاري



ومعناها : أن ماينفقه الإنسان من ماله في حال حياته في وجوه البر والإحسان من الصدقات يجد ثوابه مدخراً عند الله ومضاعفاً أضعافاً كثيرة فهو مالهالحقيقي الذي يبقى لديه ويجري نفعه عليه وماعداه فإن ملكيته له محدوده .



وللصدقة فوائد عظيمة نذكر بعضها على عجالة :


الصدقة تطفىء غضب الرب - تطفىء الخطيئة - سترو حجاب من النار – الإستظلال بها يوم القيامة – تأمين المتصدق يوم الفزع الأكبر – اطفائها عن أهلها حر القبور – تسد سبعين باباً من السوء ...



وقد دعى رسول الله صلى الله عليه وسلم النساء إلى التصدق بقولة : < يامعشر النساء تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار > متفق عليه.



نوافل الحج والعمرة :


قال صلى الله عليه وسلم : < العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة > متفق عليه .

وقال صلى الله عليه وسلم : < اللهم أغفر للحاج ولمن أستغفر له الحاج > قال الحاكم صحيح على شرط مسلم .



وعن فضل العمرة في رمضان قوله صلى الله عليه وسلم : < عمرة في رمضان تعدل حجة أو حجة معي > متفق عليه .



ختاماً أيها الأحبة في الله :


إن المعوقات عن الأعمال الصالحة كثيرة وهي تحتاج منا إلى جهاد ومقاومة ومن تلك المعوقات الشيطان وجنده والنفس الأمارة بالسوء وحبها للراحة والدعة والشبهات والشهوات



فمن توكل على ربه واستعان به وفقه الله وأعانه على تلك المعوقات ومن استجاب لتلك المعوقات حضر أجله وانتهى عمره وقد خسر الكثير



وهناك عوائق أخرى عن الأعمال الصالحة يجب المسارعة للعمل قبل حلولها منها المرض والهرم والفتن والموت



قال صلى الله عليه وسلم : < بادروا بالأعمال سبعاً هل تنتظرون إلا فقراً منسياً أو غنىً مطغياً أو مرضاً مفسداً أو هرماً مُفنداً أو موتاً مجهزاً أو الدجال فشر غائباً ينتظر أو الساعة فالساعة أدهى وأمر > رواه الترمذي وحسنه .



أرأيتم : الفقر – الغنى – المرض - الهرم – الموت – الدجال – الساعة لابد من حصول بعضها ولو واحد منها فلنبادر بالأعمال قبل لاينفع ذات مندم



نفعنا الله وأياكم بما كتبنا وقرأنا وجعله حجة لنا لاعلينا يوم يقوم الأشهاد


سبحان ربك رب العزة عم يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فضل السنن والنوافل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السنن والنوافل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات المبدعين العرب :: اسلاميات :: التوحيد و العقيدة و الدعوة إلى الله-
انتقل الى: